يقع تحت 30 متر من الصخور ومزود بأبواب فولاذية سمكها نصف متر ويمكنه احتمال هجوم نووي
كان هذا المكان في الأصل ملجأ للحماية من القنابل في العام 1943 ثم طورته الحكومة السويدية في السبعينات خلال الحرب الباردة ليصبح مركز قيادة طوارئ في حالة تعرضت الدولة لهجوم نووي، وبمرور الأيام اشترته شركة بنهوف السويدية لخدمات الإنترنت لتحوله إلى مركز بيانات خارق كما نرى في الصور
التعليقات :
Enregistrer un commentaire